الوصف

شاي بغداد العراقي 400 جرام – تجربة ثقافية غنية

شاي بغداد العراقي هو أكثر من مجرد مشروب؛ إنه تجربة ثقافية غنية تحكي قصة المدن والأسواق التي تحتضنها. يعتبر الشاي جزءاً لا يتجزأ من التراث العراقي، حيث يجتمع الأصدقاء والعائلات لتبادل الأحاديث والقصص حول فناجين الشاي الدافئة. ينمو هذا الشاي في مناطق ذات مناخ مناسب، مما يساهم في نكهته المميزة. يتكون الشاي من نباتات يتم قطف أوراقها بعناية، مما يضمن أن كل فنجان يحتوي على أفضل المكونات.

المميزات:

• شاي سيلاني فاخر بطابع عراقي تقليدي

  تتميز أوراق شاي بغداد بالتوازن المثالي بين الحلاوة والمرارة، ما يجعلها خياراً مفضلاً لمحبي الشاي. على سبيل المثال، يمكنك الاستمتاع بكوب من الشاي مع القليل من السكر أو بدون سكر، حسب تفضيلك الشخصي. في المجالس العراقية، يُعتبر تقديم الشاي بعد الوجبات تقليداً مهماً يعكس كرم الضيافة.

• طعم ثقيل، ورائحة تعبّر عن الأصالة

  تُعبر رائحة الشاي عن تراث عريق يعود إلى قرون عديدة، حيث كانت تُستخدم في العديد من الطقوس الاجتماعية والدينية. يعكس الشاي ثقافة الضيافة العراقية، حيث يُقدم في أوقات مختلفة من اليوم، سواءً خلال الإفطار أو في المساء عندما يجتمع الأصدقاء.

• مثالي للتقديم في المجالس والمناسبات أو للاستمتاع به يوميًا

  يُعتبر شاي بغداد خياراً مثالياً للعديد من المناسبات، من الاحتفالات الكبيرة إلى الجلسات البسيطة مع الأصدقاء. يُمكن تقديمه مع مجموعة من الحلويات التقليدية مثل المعمول أو الكعك، مما يضيف لمسة من الفخامة على التجربة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استمتاع به بمفرده أو مع وجبة خفيفة، مما يجعله مشروباً متعدد الاستخدامات.

الوزن الصافي: 400 جرام

إذا كنت من محبّي الشاي القوي بـ”طعم عراقي”، فهذا هو اختيارك.

إذا كنت تبحث عن تجربة شاي مميزة تعكس الثقافة العراقية، فإن شاي بغداد هو الخيار المثالي. إنه يعكس الفخر والهوية الوطنية، ويُنصح بتجربته في جو من الألفة والود. يمكنك أيضاً مشاركة هذا الشاي مع الأصدقاء أو العائلة، مما يجعل كل فنجان يروي قصة جديدة. في عالم الشاي، لا يُعتبر شاي بغداد مجرد مشروب، بل رمز للحياة والتراث العراقي.