الوصف

ميني ستروب وافل الهولندي ، 200 جرام

ميني ستروب وافل الهولندي بوزن 200 جرام هو خيارك الأمثل. تُقدم هذه الوافلز الدائرية الصغيرة، المستوحاة من الحلوى الهولندية الشهيرة “ستروب وافل”، تجربة مذاقية لا تُنسى. إنها رقائق وافل رفيعة وهشة، محشوة بطبقة رقيقة من الكراميل الحلو، مما يجعلها مثالية لتُقدم مع المشروبات الساخنة، أو لتُضفي لمسة من الدفء والحلاوة على يومك في الرياض.

مواصفات المنتج :

• الاسم: ميني ستروب وافل الهولندي (Mini Stroopwafels Dutch Wafers).
• الوزن: 200 جرام.
• النوع: رقائق وافل دائرية صغيرة ورفيعة، محشوة بطبقة رقيقة من شراب الكراميل أو السكر البني. تُعرف هذه الحلوى بـ “ستروب وافل” وتعني “وافل بالشراب” بالهولندية.
• المظهر: وافلز دائرية صغيرة، ذهبية اللون، ذات سطح مخطط مميز (ناتج عن مكبس الوافل)، ومحشوة بكراميل لزج قليلاً.
• الرائحة والنكهة: رائحة حلوة من الكراميل والسكر البني، ممزوجة بعبق الوافل المخبوز. نكهة غنية من السكر المكرمل، مع لمسة خفيفة من القرفة أو البهارات الدافئة (اختياري)، وقوام الوافل الهش.
• القوام: رقائق وافل هشة من الخارج، مع حشوة كراميل لزجة وطرية من الداخل. يُفضل تسخينها قليلاً (بوضعها فوق كوب شاي أو قهوة ساخنة) لتليين الكراميل وجعلها أكثر طراوة.
• التكوين: تتكون عادةً من دقيق القمح، سكر (خاصة سكر الكراميل أو السكر البني)، زبدة أو سمن نباتي، شراب الجلوكوز أو شراب السكر (stroop)، بيض، قرفة، ملح، وخميرة أو بيكنج بودر.
• التعبئة: تُقدم في كيس بلاستيكي أو علبة كرتونية، غالباً ما تكون شفافة لإظهار المنتج، ومصممة للحفاظ على الوافلز طازجة وهشة.
• التخزين: تُحفظ في مكان بارد وجاف بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة.

فوائد المنتج :

• تجربة مذاقية فريدة: يُقدم نكهة حلوة مميزة وقواماً فريداً يجمع بين الهشاشة واللزوجة، مما يجعله خيارًا ممتعًا لعشاق الحلويات.
• مثالي مع المشروبات الساخنة: التقليد الهولندي يُشجع على وضع الستروب وافل فوق كوب الشاي أو القهوة الساخنة لبضع دقائق، مما يُذيب الكراميل ويجعله أكثر طراوة ولذة.
• وجبة خفيفة سريعة ومُرضية: حجمه الصغير يجعله مثاليًا كوجبة خفيفة سريعة ومُشبعة، أو لتحلية بسيطة في أي وقت.
• متعدد الاستخدامات: يمكن تناوله بمفرده، مع الشاي والقهوة، أو حتى تفتيته واستخدامه كطبقة علوية للآيس كريم أو الحلويات الأخرى.
• مزيج من الطاقة والحلاوة: يُوفر مصدرًا سريعًا للطاقة بفضل محتواه من الكربوهيدرات والسكريات.